من الحكم التي اؤمن بها في الحياه عامل الناس كما تحب ان يعاملوك وهي مشهوره وايضا ان الغضب لا يخلف وراه الا الحسره والندم وهي خاصه بي
حصل لي موقف قبل فتره مع احد الاصدقاء في نبضات قوقل لم يكن بيننا تواصل كثير اي بعد لم نتعرف على بعض بالشكل المطلوب
قام بكتابة عباره في صفحته ( على من يريد بروكسي لفتح المواقع المحجوبه ان يراسلني )
فرددت عليه محذرا وناصحا بان من يدخل المواقع الاباحيه انت من سيكسب ذنبه .
هنا انا اخطأت لاني لم اطبق الحكمه الاولى فانا لا ارضى ان ينصحني احد امام الناس فكيف لي ان ارضى بنصح الاخرين كان من الاولى ان اقدم له النصح برساله على الخاص
قام بالرد علي باسلوب اهل الشام المعروف فهو شامي ( حل عنا يا ) :)
الوضع عادي الى الان رددت عليه بان الواحد تكفيه ذنوبه بعد يزيد بذنوب الاخرين
فانا لدي برنامج لفتح المواقع المحجوبه ولكني لا اعطيه لاحد
من هنا بدات حرب داحس والغبراء
حيث قاموا اصدقائه بالرد علي واحد تلفظ علي بالفاظ نابيه وواحده كتبت مستغربه كل واحد ينظر للناس بعين طبعه
انبير الغضب بداء يرتغع قليلا من الالفاظ السيئه وكتبت رد من شقين تهجم على الشخص الذي تلفظ علي وشرح من جهة للبنت المستغربه
ولكن تفاجات ان صديقي الغاء متابعتي وعمل حظر على اسمي هنا ارتفع انبير الغضب 50% :)
احترت ماذا افعل فكرت فقمت بحذف تعليقاتي ولكن المفاجئة الاخرى التي لم تكن في الحسبان
كتب صديقي هذا تعليق باني قمت بارسال رساله له على تويتر اطلب منه هذا البرنامج
وهذا ولله كذب منه هنا انبير الغظب وصل 1000 :)
وبدات الحرب الفعليه :) وبداء التخطيط للحرب ماذا افعل فالغضب مسيطر علي لازم ارد له الصاع صاعين وانتقم من هذا العدو اللدود تذكرت ان لدي ايميلات سابقه في جيميل سارعت ودخلت على ايميل من هذي الايميلات وعملت لعدوي اضافه وشنيت عليه اكبر غاره من الكلمات والعبارات النابيه :) ولكنه لم يكن متواجد لحظتها ليرد علي او انه فضل الصمت فكم كنت مشتاق ان يرد علي لازيده غارات وغارات :)
انتظرته قليلا لم يرد وعدت الى اصدقائه فالحرب الناجحه لازم تكون من جميع الاتجاهات :) بدات بالحبيب الذي شن علي اول غاره وعملت له اضافه واخذت صفحته من اولها الى اخرها كل موضوع له يجد تعليق لي بالفاظ تختلف عن الاخرى فقد استجمعت كل مايلزم من الالفاظ السوقيه لهذه الحرب فجائه يعلن هذا العدو الاستسلام :)
ويقر بخطائه في حقي بدات بوادر الانتصار ولكن لازم تكون باستسلام جميع الاعداء :)
بينما انا احذف تعليقاتي على هذا العدو المستسلم واذا بعدوه اخرى تشن علي هجوم وباللغة الانجليزيه من خلال صفحة عدوي الاول وسرعان ما ذهبت ورددت عليها حيث تفاجائت اني فهمت ما كتبته وتعذرت بان الرسائل التي تصلها تسبب لها تشويش وان ليس لها دخل بالموضوع زادت نشوة الانتصار لم يبقى لي الا الراس الكبيره :)
غبت نصف ذلك اليوم ورجعت واذا بعدوي عامل حظر على اسمي رجعت الى مخزن الايميلات واخذت ايميل وشنيت عليه هجوم اعنف من الاول ولم يرد بقية ذلك اليوم ولا اليوم الثاني بل وجدت الاستغراب من الناس الذين يتابعونه لماذا كل هذا الهجوم ماذا فعل
وجاء اليوم الثالث وعدوي لم يرد وفضل ان يتركني اغني لوحدي
عاد لي عقلي وهدات اعصابي واحسست بالندم عل مافعلت وايضا شعرت اني صغير امام نفسي فانا لم اطبق ما اومن به من حكم واسات لنفسي قبل ان اسيء الى الاخرين بما ذكرته من فحش الكلام
لقد خسرت المعركه ولم اكسبها هذي وجة نظري
فما هي وجهة نظركم هل كسبت المعركه ام خسرتها ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق